الموز
يعتبر الموز من أكثر الفواكه استهلاكاً وشعبية على مستوى العالم؛ وذلك لسهولة تناوله، وغناه بالمواد الغذائية المهمة، بالإضافة لاحتوائه على كميات كبيرة من الألياف ومضادات الأكسدة؛ ممّا يجعل من الموز وجبة خفيفة ممتازة. ويعود أصل الموز إلى ماليزيا قبل حوالي 4000 سنة، ولكنه الآن متوفر على مدار السنة في كل أنحاء العالم؛ حيث إنّ هناك أكثر من 1000 نوع من الموز ينمو على شكل مجموعات، وهو متوفر بعدة ألوان وأحجام، وبنكهات مختلفة كذلك.
فوائد الموز:
- ينظّم مستوى السكر في الدم
- يعزّز صحة الجهاز الهضمي
- يساعد على خسارة الوزن
- يعدّ غذاء مناسباً للتمارين الرياضيّة
- يعزّز صحّة الكلى
- يعزّز صحة القلب
- يحتوي على الروبوتيك
- يحتوي على مضادات الأكسدة
- يحسّن الحساسيّة للأنسولين
زراعة الموز
تزرع أشجار الموز في مكان تصله الشمس بشكل كامل وطوال الوقت من أجل الحصول على أفضل نمو للفاكهة المنتجة، إلا أنه مع ذلك لا بأس بالقليل من الظل في مكان الزراعة، كمنطقة زراعية بعيدة عن المباني والأشجار وغيرها، مع الحذر من زراعتها بالقرب من النوافذ بسبب احتمال وقوعها أثناء الرياح القوية، كذلك أن تُزرع في المنطقة الأكثر دفئاً في البستان، بحيث لا تتشبع بالماء بعد مواسم هطول الأمطار في الصيف، وسوف تنضج الثمار بين 10-24 شهراً من وقت الزراعة، إذا ترافق ذلك مع الري، والتسميد الحكيم، وإزالة الأعشاب الضارة في الوقت المناسب، والتقليم.[١]
تعليقات
إرسال تعليق